
يؤكد وليد سليمان، اللاعب السابق لنادي الأهلي، أن تقييم المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو في هذه المرحلة يبقى صعبًا للغاية. ويرى أن الوقت الحالي ليس مناسبًا لتحديد مستوياته، إذ يتطلب الأمر وقتًا أطول للحكم على قراراته وتحركاته، مثل التعاقد مع لاعبين جدد وتحليل أدائهم بعد عدة مباريات. كما أشار إلى أن ظروف الفريق في هذا التوقيت تتطلب تفهمًا خاصًا، لأن التحديات لا تقتصر على الجانب الفني فحسب.
تأثير إهدار ركلة الجزاء على أداء تريزيجيه
يشرح سليمان أن إهدار تريزيجيه لركلة الجزاء خلال المباراة الأولى ضد إنتر ميامي أثر بشكل كبير على تركيزه ومستواه في المباراة الثانية أمام بالميراس. ويؤكد أن الضغط العالي والتركيز المفرط قد يؤديان إلى تراجع الأداء، خاصةً في المباريات الحاسمة التي تُحدد مصير الفريق.
مواجهة إنتر ميامي والفرص المتاحة
يقول سليمان إن إنتر ميامي فريق قوي، وربما قلّل البعض من قدراته، مما منح لاعبي الأهلي فكرة أن الفوز بالثلاثة أو الأربعة أهداف ممكن. ورغم ذلك، أداء الفريق في الشوط الأول كان متميزًا، مما يُعطي تفاؤلًا بتحقيق نتائج إيجابية في المباريات القادمة.
أمل في الفوز بمباراة النهائية ضد بورتو
يُعبّر سليمان عن تمنيه للفوز في المباراة الأخيرة ضد بورتو، مؤكدًا أن ذلك سيُثبت قدرة الفريق على مواجهة التحديات، وتخطّي الضغوط، والوصول إلى أهدافه بأسلوب محترف.
الكلمات المفتاحية
خوسيه ريبيرو، كأس العالم للأندية، تريزيجيه، أداء اللاعب، النادي الأهلي، المدرب الإسباني
الوصف الميتا
كشف وليد سليمان عن صعوبة تقييم المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو حالياً، وأثر إهدار تريزيجيه لمباراة كأس العالم للأندية على أدائه.