
أشار السفير محمد العرابي، الوزير السابق للخارجية، إلى أن الوضع الحالي يعكس تصعيدًا خطيرًا للغاية، حيث تجاوزت العمليات العسكرية الحدود المتعارف عليها، لتصبح غير محدودة بضوابط واضحة. هذا التصعيد قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع في المنطقة.
هدوء الهجمات يتجاوز التوقعات
لفت العرابي إلى أن الأسلوب الجديد للعمليات يعكس تغييرًا جذريًا في طريقة التعامل، مما يزيد من مخاطر تصعيد التوترات. كما قدم تحليلًا لتأثيرات هذه التطورات على الاستقرار الإقليمي.
التحديات المستقبلية والمخاطر المحتملة
أكد أن التحديات لا تقتصر على الجانب العسكري، بل تتضمن أيضًا مخاطر سياسية واقتصادية. من المهم اتخاذ إجراءات محكمة لتجنب المواجهات.