
يشرف الوزير محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، على سير امتحانات الثانوية العامة من غرفة العمليات المركزية بشكل يومي. يُظهر اهتمامًا كبيرًا بضمان انتظام اللجان في جميع المحافظات. يؤكد على ضرورة اتخاذ إجراءات فورية عند اكتشاف أي مخالفات، مما يضمن سير الامتحانات بسلاسة. كما يشدد على توفير بيئة هادئة للطلاب، لضمان أداءهم الجيد دون أي إزعاج.
متابعة دقيقة ومستمرة
من خلال متابعة يومية، يُظهر الوزير التزامه بالتفاصيل. يُتابع كل لجنة امتحانية من خلال نظام مركزي، مما يضمن شمولية الرقابة. يُعتبر هذا الإجراء دليلاً على حرصه على العدالة في توزيع الفرص. يسعى دائمًا لتعزيز الثقة بين الطلاب وأولياء الأمور.
ضمان الهدوء وتحقيق العدالة
توفير بيئة هادئة للطلاب ليس مجرد شرط، بل ضرورة أساسية. يُعتبر ذلك جزءًا من رؤية متكاملة لضمان نجاح الامتحانات. يُساهم ذلك في تخفيف التوتر وتحسين التركيز. يُظهر الوزير تفهمًا عميقًا لاحتياجات الطلاب.
إجراءات فورية لمواجهة المخالفات
عندما تُرصَد أي مخالفات، يتعامل الوزير معها بسرعة ودقة. هذا يضمن سير الامتحانات وفقًا للأنظمة. يرى أن التأخير في التعامل قد يؤثر على النتائج. يُشجع فرق المراقبة على الالتزام بالمعايير. يُعتبر هذا النهج نموذجًا للشفافية.