يؤكد رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس أن الاستثمار العقاري يظل خيارًا موثوقًا خلال فترات التقلبات الاقتصادية. مع التأكيد على الحفاظ على نسبة تتراوح بين 25% و30% من المحفظة في سيولة نقدية، مما يتيح اقتناص الفرص خلال فترات الاضطراب. كما أبرز أن التحرك الاستباقي خلال الأزمات قد يُحقق مكاسب ملحوظة.
أهمية السيولة النقدية في الإستراتيجية الاستثمارية
أشار إلى أن الحفاظ على السيولة ضروري، لأنها تُمكن المستثمرين من استغلال التغيرات المفاجئة في السوق. مع التأكيد على أن الفرصة لا تأتي سوى لمن يستعد لها مسبقًا. لذلك، يُعد التوازن بين العقارات والسيولة مفتاحًا للاستقرار المالي.
نجيب ساويرس: رؤية مُحلِّلة للأسواق غير المستقرة
يُعتبر من أبرز المستثمرين في العقارات، الذهب، والسياحة داخل وخارج مصر، مع اهتمامه بالتحليل الدقيق للفرص والمخاطر في الأسواق خلال الأوقات غير المستقرة. تجربته تُظهر أن الاشتراك في التغيرات يتطلب ذكاءً في التخطيط.
خلاصة الأزمات: الربح من التقلبات
بشكل عام، يُوصي ساويرس بتوظيف جزء من الأموال في العقارات كخيار مستقر، بينما يُخصص الباقي للسيولة للاستفادة من الظروف المتغيرة. هذا النهج يُظهر توازنًا بين الحذر والريادة في الاستثمار.
[META_DESCRIPTION_START]
يؤكد نجيب ساويرس على أهمية الاستثمار العقاري كملاذ آمن في ظل التقلبات الاقتصادية، مع الحفاظ على سيولة 25-30% للاستفادة من الفرص.