
تُعد جامعة الإسكندرية من المؤسسات التعليمية الرائدة في تبني التحول الرقمي، حيث ناقش مجلس خدمة المجتمع وتنمية البيئة هذه الاستراتيجية تحت قيادة الدكتور سعيد علام. أكد علام أن الجامعة، برئاسة الدكتور عبد العزيز قنصوه، تسعى إلى تحقيق هدفها بوضع خطة متكاملة تُعَدّها من جامعات الجيل الرابع، وتُراعي معايير التطور العالمية.
رؤية قيادة الجامعة في التحول الرقمي
أوضح علام أن التحول الرقمي ليس مجرد تطوير تقني، بل هو خطوة حاسمة لدمج التقنية في جميع جوانب العمل الأكاديمي والإداري. تهدف الجامعة إلى تحسين الكفاءة وزيادة التفاعل مع المجتمع، مع الحفاظ على مكانتها كرائدة في التعليم العالي.
استراتيجيات مبتكرة لتطوير البيئة الأكاديمية
تتضمن الخطة مبادرات لرفع مستوى البنية التحتية الرقمية وتدريب الكوادر على استخدام الأدوات الحديثة. كما تُركز على تعزيز الشراكات مع الجهات المختصة لضمان تطبيق أحدث الممارسات العالمية.
التحول الرقمي كخطوة نحو المستقبل
يُعد هذا المشروع نموذجًا للتقدم الذي تحققه الجامعة، حيث تسعى إلى تطوير بيئة تعليمية مُستدامة وذكية. من خلال هذا التحول، تُسعى إلى تلبية احتياجات الطلاب والباحثين بشكل أفضل.
خطة مستقبلية لتفعيل الرؤية
أكدت القيادة أن التحول الرقمي سيُنفذ بخطوات مدروسة، مع متابعة مستمرة للنتائج. تُعتبر هذه الخطة استثمارًا في التميز، وتعكس التزام الجامعة بالابتكار والجودة.
[META_DESCRIPTION_START]
تُناقش جامعة الإسكندرية خطة تحول رقمي شاملة لتصبح جامعة ذكية من الجيل الرابع، وفقًا لأفضل الممارسات العالمية، برئاسة الدكتور عبد العزيز قنصوه.