
أكد المستشار محمد الحمصاني المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء أن مبادرة “الرواد الرقميون” تُعد خطوة استراتيجية لبناء قدرات الشباب في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، التي تُعتبر من القطاعات الواعدة لسوق العمل الحديث. كما أشار إلى أن هذه المبادرة تُقدم إقامة مجانية بالكامل للناجحين، مما يسهم في تخفيف الأعباء المالية وتحفيز الابتكار.
أهداف المبادرة وشرط القبول
أوضح الحمصاني أن الشروط المطلوبة تقتصر على النجاح في اختبار القدرات، دون وجود أي قيود أخرى. كما أشار إلى أن المبادرة تُتيح الفرصة للشباب بين سن 18 و32 عامًا، حتى لو لم يمتلكوا خبرة سابقة في مجالات التحول الرقمي. هذا يُظهر توجه الدولة نحو تعزيز التحفيز ودمج الشباب في برامج تدريبية حديثة.
دور المبادرة في الاقتصاد الرقمي
بالنظر إلى التحول العالمي نحو الاقتصاد الرقمي، تلعب “الرواد الرقميون” دورًا محوريًا في تطوير الكفاءات المحلية. كما أشار إلى أن هذه المبادرة تُسهم في تعزيز القدرات البشرية المُستعدة لاحتياجات المستقبل، مما يفتح آفاقًا واسعة للنمو الاقتصادي وتحقيق التوازن بين التعليم والعمل.
فرص واعدة لجيل جديد
الشباب هم عمود الاقتصاد، وتمكينهم من خلال برامج تدريبية مُتقدمة مثل هذه المبادرة يُعد استثمارًا في المستقبل. كما أكد الحمصاني أن الدولة تُقدم كل الدعم المادي والمعنوي، لتوفير بيئة مثالية للنمو والتميز في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
مبادرة “الرواد الرقميون” لبناء مستقبل مُستدام
أكد المستشار محمد الحمصاني المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء أن مبادرة “الرواد الرقميون” تُعد خطوة استراتيجية لبناء قدرات الشباب في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، التي تُعتبر من القطاعات الواعدة لسوق العمل الحديث. كما أشار إلى أن هذه المبادرة تُقدم إقامة مجانية بالكامل للناجحين، مما يسهم في تخفيف الأعباء المالية وتحفيز الابتكار.
أهداف المبادرة وشرط القبول
أوضح الحمصاني أن الشروط المطلوبة تقتصر على النجاح في اختبار القدرات، دون وجود أي قيود أخرى. كما أشار إلى أن المبادرة تُتيح الفرصة للشباب بين سن 18 و32 عامًا، حتى لو لم يمتلكوا خبرة سابقة في مجالات التحول الرقمي. هذا يُظهر توجه الدولة نحو تعزيز التحفيز ودمج الشباب في برامج تدريبية حديثة.
دور المبادرة في الاقتصاد الرقمي
بالنظر إلى التحول العالمي نحو الاقتصاد الرقمي، تلعب “الرواد الرقميون” دورًا محوريًا في تطوير الكفاءات المحلية. كما أشار إلى أن هذه المبادرة تُسهم في تعزيز القدرات البشرية المُستعدة لاحتياجات المستقبل، مما يفتح آفاقًا واسعة للنمو الاقتصادي وتحقيق التوازن بين التعليم والعمل.
فرص واعدة لجيل جديد
الشباب هم عمود الاقتصاد، وتمكينهم من خلال برامج تدريبية مُتقدمة مثل هذه المبادرة يُعد استثمارًا في المستقبل. كما أكد الحمصاني أن الدولة تُقدم كل الدعم المادي والمعنوي، لتوفير بيئة مثالية للنمو والتميز في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
الرواد الرقميون، التحول الرقمي، الاقتصاد الرقمي، قدرات الشباب، التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فرص عمل
تُعد مبادرة “الرواد الرقميون” خطوة استراتيجية لبناء قدرات الشباب في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، تُسهم في دعم الاقتصاد الرقمي وفتح فرص واعدة.