
أكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن مصر تمتلك نظامًا ديناميكيًا للحماية الاجتماعية، وهو ما يعكس التزام الدولة بحماية الفئات الضعيفة. يحتفل برنامج “تكافل وكرامة” بذكرى مرور عقد كامل على انطلاقته، وهو يُعد نموذجًا فريدًا للدعم النقدي المشروط.
طبيعة البرنامج ودوره في التحول المجتمعي
لا يُعتبر “تكافل وكرامة” معاشًا تقليديًا، بل نظامًا مرنًا يُقدم مساعدات نقدية مُشروطة بناءً على معايير محددة. هذا النهج يُعزز من استدامة الدعم ويضمن توجيه الموارد للفئات الأكثر احتياجًا.
سياسات مبتكرة وتطوير مستمر
أشارت الوزيرة إلى أن الوزارة تعمل على تطوير سياسات اجتماعية مُستدامة، تواكب التحديات الحديثة. البرنامج يُظهر نجاحًا ملحوظًا في تحسين جودة الحياة، ويُعد مثالًا يُحتذى به في المنطقة.
استدامة الحماية الاجتماعية
البرنامج يُظهر تطورًا ملحوظًا في خطة الدولة للحماية الاجتماعية. هذا النموذج يُسهم في تقليل الفقر ويُعزز من مبادئ التضامن والمساواة بين أفراد المجتمع.
الكلمات المفتاحية
برنامج تكافل وكرامة، الحماية الاجتماعية، الدعم النقدي المشروط، السياسات الاجتماعية، الحماية الاجتماعية في مصر، الدعم النقدي
وصف الميتا
برنامج تكافل وكرامة: نموذج إقليمي في الحماية الاجتماعية في مصر. تجربة 10 سنوات ناجحة للدعم النقدي المشروط.