ضربة موجعة تهز أركان النصر عندما أعلن المدرب البرتغالي خورخي خيسوس رسمياً فقدانه لخدمات النجم السنغالي ساديو ماني، الذي التحق بمعسكر منتخب بلاده للمشاركة في كأس أمم أفريقيا.
الحل الذي اختاره خيسوس جاء صادماً للجميع – ويسلي تيسكيرا سيكون البديل الأول لملء الفراغ الكبير في الخط الأمامي، في قرار يعكس ثقة المدرب بقدرات المهاجم البرازيلي الشاب.
قد يعجبك أيضا :
**الرهان الجديد يأتي في توقيت حرج** بعد العرض المميز للفريق أمام الوحدة الإماراتي، حيث حقق النصر انتصاراً ودياً بنتيجة 4-2، مما يعزز آمال الجماهير في استمرار الأداء القوي رغم الغيابات.
استراتيجية خيسوس تهدف إلى ضمان التوازن التكتيكي وعدم تراجع المستوى الفني للفريق، خاصة مع التطلعات للمنافسة على البطولات المحلية والقارية هذا الموسم.
قد يعجبك أيضا :
التحدي الأكبر أمام المدرب البرتغالي يكمن في الحفاظ على استقرار التشكيلة خلال فترات غياب النجوم الدوليين، والاعتماد على عمق القائمة لتحقيق النتائج المطلوبة.
تيسكيرا يتحمل الآن مسؤولية كبيرة في تعويض الفراغ الذي سيتركه ماني، وإثبات قدرته على أداء المهام الهجومية التي كان النجم السنغالي يؤديها بامتياز، قبل استئناف المنافسات الرسمية في دوري روشن السعودي.

