
أشار نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، اليوم الأحد، إلى أن الولايات المتحدة ليست في حالة حرب مع إيران كدولة، بل تُركز على مواجهة برنامجها النووي، مع حرصها على تجنب التصعيد. وحثت واشنطن على تبني مقاربة استراتيجية تضمن أمنها وتحمي مصالحها، دون اللجوء إلى مواجهات مباشرة.
توضيح التمييز بين الدولة والبرنامج
أوضح جيه دي فانس أن المواجهة تقتصر على جوانب معينة، مثل الطاقة النووية الإيرانية، دون الإخلال بالعلاقات الدبلوماسية. وذكرت صحيفة “ذي هيل” الأمريكية أن هذا التصريح يعكس رؤية متعقلة تسعى إلى التوازن بين المطالبة بالشفافية والحفاظ على استقرار المنطقة.
منهجية التفاوض والتحديات
بشكل عام، تُركز الولايات المتحدة على تعزيز التوازن الأمني عبر تطوير سياسات مُستدامة. هذا النهج يتطلب تعاونًا دوليًا واسعًا، ويزيد من أهمية أسلوب المفاوضات لاستثمار الفرص الإصلاحية.