
أعلن دونالد ترامب عن الضربات الجوية التي شنها الجيش الأمريكي على منشآت نووية في فوردو ونطنز وأصفهان، متجاهلا الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الأمريكية في قطر. تجاهل تلك التصريحات الحدث المهم، مما أثار تساؤلات حول توازن الردود.
تجاهل التصريحات الإيرانية والردود المعاكسة
مع ذلك، استمر ترامب في تأكيد تدمير المواقع الإيرانية بشكل كامل، مؤكدًا أن وسائل الإعلام المضادة هي التي تنشر إدعاءات مغلوطة. إصراره على هذا الطرح يعكس رؤية محددة، لا تأخذ في الاعتبار الجوانب الأخرى.
إدعاءات تدمير المواقع النووية
إلى جانب ذلك، أشار إلى أن المنشآت التي ضُربت في إيران كانت مدمرة تمامًا، مؤكدًا أن ادعاءات عكس ذلك تُستخدم لتعطيل التأثير العسكري. هذا التصريح يعكس ثقة بالنتائج، لكنه يتجنب التفاصيل المقابلة للاستهداف الإيراني.
البيانات والإعلام المضاد
إلا أن البعض يرى أن هذه الإدعاءات لا تزال موضع شك، خاصة مع وجود معلومات متناقضة حول حجم الأضرار. كما أن وسائل الإعلام الكاذبة تلعب دورًا في توجيه الرأي العام، مما يزيد من تعقيد الصورة.