أُصيب عامل دليفري، يوسف م ال ال، بعمر 20 عامًا، بجروح بالغة بعد أن صدمته سيارة أثناء تنقله على دراجة بخارية، وفرّ السائق هاربًا من موقع الحادث. نُقل إلى مستشفى السلام في حالة حرجة، حيث حاول الفريق الطبي إنقاذه، لكنه لم يُنقذ.
تفاصيل الحادث
أظهرت التحقيقات أن الحادث وقع في وقت مبكر من صباح اليوم، مما أثار حالة من الصدمة في أوساط العاملين في مجال الدليفري. كما تم توثيق الحادث عبر كاميرات المراقبة، وبدأت التحقيقات في معرفة هوية القائد المسؤول.
أثر الحادث على المجتمع
أثار الحادث مخاوف كبيرة حول سلامة العمال في مجال الدليفري، خاصة في ظل انتشار استخدام الدراجات البخارية في المدن الكبرى. وطالب بعض المتابعين بضرورة تطوير إجراءات وقائية لضمان سلامة العمال.
التحقيقات الجارية
أكدت مصادر أمنية أن التحقيقات مستمرة لتحديد مسؤولية السائق، مع التأكد من عدم تكرار مثل هذه الحوادث. كما أشارت إلى أن تقرير الطبيب الشرعي سيُحدد أسباب الوفاة بدقة.