أعلنت جامعة بدر مؤخرًا عن مشاركتها في تصنيف التايمز للتأثير 2025، الذي يُقيّم أداء الجامعات بناءً على مساهماتها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. يعكس هذا التصنيف جهود الجامعة في دعم مبادرات تُسهم في تطوير المجتمعات وتحقيق التوازن البيئي والاجتماعي.
تصنيف التايمز للتأثير 2025 يُقيّم أداء الجامعات بناءً على مساهمتها في أهداف التنمية المستدامة
يُعتبر هذا التصنيف من أهم التصنيفات العالمية التي تُركز على دور المؤسسات التعليمية في تعزيز القيم الإنسانية والتنمية الشاملة. تُظهر جامعة بدر تفوقها من خلال مشاركتها في التصنيف بين المرتبة 801 و1000، مما يدل على ارتباطها بالأهداف العالمية.
جامعة بدر تُظهر تفوقها في قياس تأثيرها المجتمعي
هذا التصنيف يُركّز على أثر الجامعات على مستوى العالم، وتصنيف جامعة بدر يُعد دليلًا على توجّهها نحو مبادرات مستدامة. تُساهم الجامعة في تحسين جودة الحياة عبر برامجها ومبادراتها المُوجهة للأمم المتحدة.
التايمز للتأثير 2025: مقياس للاستدامة والمسؤولية الاجتماعية
تم تطوير هذا التصنيف لقياس التزام الجامعات بقضايا تُهم الإنسانية، مثل القضاء على الفقر وإعادة التوازن البيئي. تُظهر جامعة بدر تفوقها التقني والاجتماعي في هذا المجال.
التصنيف العالمي للجامعات يعكس التزام جامعة بدر بالأهداف العالمية
يعتبر هذا التصنيف معيارًا مهمًا لقياس الابتكار والمسؤولية. تُعتبر جامعة بدر من المؤسسات التي تُساهم في بناء مستقبل مستدام.
جامعة بدر تُظهر اهتمامًا بتحقيق أهداف الأمم المتحدة
الجامعة تُركز على برامج تُسهم في تعزيز التعاون العالمي. تُظهر مشاركتها في التصنيف تفوقها في الابتكار والخدمة المجتمعية.