
تباشر نيابة أول أكتوبر، اليوم الخميس، التحقيق في قضية سرقة ساعات فاخرة من فيلا نائب برلماني معروف. تأتي هذه الخطوة بعد تلقي النيابة ادعاءات من محامٍ تولى ملف موكله، الذي اتهم خادمة إفريقية بنهب ساعتين تُقدّر قيمتهما بحوالي مليون جنيه. يُشتبه في أن الخادمة سرقت القطعتين من داخل المكان الذي تعمل فيه، مما أثار مخاوف من تفاقم الوضع.
الاتهامات الموجهة ضد الخادمة الإفريقية
أفادت التقارير أن المحامي المُمثل للنائب تقدّم بشكوى رسمية بعد اكتشاف اختفاء الساعتين. وبحسب المعلومات، كانت الخادمة تعمل في الفيلا منذ فترة، لكن الاتهامات تشير إلى تصرفات غير شرعية. أوضحت النيابة أنها ستستمع إلى شهادات متعددة لتحديد ملابسات الحادث.
تفاصيل القضية وقيمة الساعات المسروقة
تُقدّر قيمة الساعتين الإجمالية بنحو مليون جنيه، وتشير التحقيقات إلى أنهما من ماركات راقية. أشارت مصادر إلى أن النيابة تبحث في أدلة مادية وشهادات شهود. يُنتظر أن تُعلن نتائج التحقيق قريبًا، مما قد يزيد من حدة الضجة حول القضية.
[META_DESCRIPTION_START]
نيابة أول أكتوبر تبدأ التحقيق في سرقة ساعتين باهظتين من فيلا نائب برلماني، مع اتهام خادمة إفريقية وقيمة تصل إلى مليون جنيه.