
أعلنت إسرائيل عن نواياها صراحةً لاستهداف النظام الإيراني، حيث شنّت ضربات صاروخية متكررة منذ فترة. كما أشارت معلومات إلى أن المرشد الأعلى، على خامنئي، يُعد الوجهة الرئيسية لخططها، إذ تم الإعلان عن رغبتها في اغتياله بشكل مباشر.
التحركات العسكرية المتزايدة
على الرغم من تكرار الضربات الصاروخية، يبدو أن التحديات الأمنية التي تواجهها إسرائيل تزداد، مع التأكيد من مصدر موثوق بأن الهدف لم يكن ناجحًا، بل انقلب ضدها.
النتائج العكسية للعمليات الصهيونية
من جانبه، أكد اللواء محمد رشاد، وكيل المخابرات السابق، أن الظروف تغيرت، وتعود هذه التطورات إلى تمسك إيران بالاستراتيجية الدفاعية القوية.